هادئ الطبع لا تكاد الابتسامة تفارقه لكن سرعان ما يتجهم وجهه ويغضب اذا تعلق الامر بالمسرح الذي وهبه جهده.. ثائر على السائد، باحث بجّد ودون كلل على مشهديه جمالية متطورة في كل عمل من اعماله المسرحية التي تبحث في العقل والفكر وتبعث داخل المتلقى الدهشة الفنية وتدفع به الى مراجعة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/31