يعتقد الكثيرون أن المِحنة التي يعيشها النادي الافريقي هي في الحقيقة انعكاس لما تعيشه البلاد من خراب وفوضى بفعل المسؤولين لا "الشعب" المُتعلق ب"الغاليتين": تونس والافريقي. ويذهب هؤلاء أبعد من ذلك ليَجزموا أن النادي الافريقي لن يتعافى من أزمته الراهنة إلا بعد أن تتعافى تونس من جراحها وتكنس كل السياسيين ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/21