رغم اقرار الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بمسؤولية بلاده في اعتماد سياسة تعذيب ممنهجة خلال حرب التحرير الجزائرية وقارن ذلك بالمحرقة النازية، إلا أن الدولة الفرنسية ترفض الاعتذار الصريح خوفا من التعويض. تونس-الشروق: وأعلنت الرئاسة الفرنسية، امس الأربعاء، أنها تستبعد تقديم «اعتذارات» عن حرب الجزائر، لكنها تنوي القيام «بخطوات رمزية». وجاء ذلك، إثر ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/21