غير آبهين بما وصلت وما ستصل اليه الأمور من خطورة، يصرّ من يقودون الدولة برؤوسها الثلاثة على ادخال البلاد في دوّامة التناحر التي تقودها نرجسية "الأنا أو لا أحد"، عوض الحوار الذي يقودنا الى مصلحة الجميع. نعم البلاد في وضع خطير وغير مسبوق، فبعد "البلوكاج" الاجتماعي والاقتصادي طيلة السنوات الماضية، دخلت ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/02