قضيت أزيد من خمس وثلاثين سنة في التدريس كنت خلالها على اتصال مباشر بفئات من شباب تونس وهو ما سمح لي بأن أكوّن معرفة لا بأس بها بأحوالهم وتوجهاتهم وبأن أعايش حالات الصعود والحماس والأمل التي تميّز الشباب عادة، وحالات الخمول والإحباط واليأس التي تطرأ عليه في وضعيات تنسدّ خلالها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/16