في وقت كان الأجدر فيه أن تتصارع كل الأطراف من أجل خدمة هذا الشعب المكلوم، يواصل مسؤولو هذه البلاد خوض الصراعات الشخصية الضيّقة و المقيتة التي يظل عنوانها الأساسي "الدفاع عن الكرسي". مع اشتداد الأزمة الاقتصادية والاجتماعية والصحية، زادت رؤوس الدولة هي الأخرى في تشديد معركة "كسر العظام" في ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/03/02