مَرّة أخرى يؤكد فريق «بوقرنين» أنه من طينة ال»كِبار» بما أنه لم يستسلم للأحزان وأعاد ترتيب أوراقه بسرعة قياسية في سبيل استرجاع مكانه الطبيعي في «الناسيونال». الهبوط إلى الرابطة الثانية كان مُوجعا وقاسيا خاصة أن مصير الفريق وقع حسمه بالانذارات المُتحصّل عليها على هامش دورة «الباراج». وقد نجح أبناء الدار ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/17