كان مورافيا محبّاً للحياة والسفر والكتابة، كان دائماً على موعد مع كتابة سيناريو لفيلم، أو أن رواياته ستتحول إلى فيلم، كان يمارس الرياضة دائماً، التنزه والسباحة، من أجل أن يأتيه الإلهام، وحياته كانت موزّعة بين المشاهير من الأصدقاء، وبين الكتابة، وكان كلما سافر إلى بلد، كتب إلى إليسا مورانتي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/02