"الديمقراطية لا تكفي دون رخاء اقتصادي"، ربّما هذا ما توصّلت إليه أمريكا خاصة والغرب عموما بناء على مواقفهم من القرارات الاستثنائية التي أعلن عنها رئيس الجمهورية قيس سعيّد في 25 جويلية الماضي. باستثناء تركيا، لم تندّد أي دولة غربية بما حدث في تونس أو تصفه ب"الانقلاب" ، وهو أمر واضح وجلي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/03