الآن وبعد أن اتضحت الرؤية حول المسار السياسي الذي أعلنه الرئيس قيس سعيد يوم 25 جويلية الماضي، إثر صدور الأمر المتعلق بالتدابير الاستثنائية، آن الأوان للالتفات للمسار الاقتصادي للدولة وما يتفرع عنه من مسارات أخرى ذات طابع اجتماعي ومالي وتنموي. فهذا المسار هو الأهم لاستمرار الدولة وصمودها أمام التحديات القادمة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/09/24