وقف فريق تلفزي على مقربة من احدى المؤسسات التربوية وسط العاصمة يستطلع آراء المارة حول أسباب الطلاق في تونس. وكان من ضمن المارين الطفل يوسف، اسم مستعار، البالغ من العمر 16 سنة كان يطلب منحه الفرصة للتعبير «نِحِبْ نَحْرِقْ وَصْلُولِي صُوتِي». تونس/الشروق طبعا كانت الابتسامة ردا موحدا لكامل الفريق التلفزي وطلبوا منه ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/06/11