اختلفت المواقف حول الدستور الجديد واختلفت معها الطريقة التي عبر بها التونسيون عن آرائهم، فكان الجدل تارة هادئا رصينا يستند إلى العقلانية والموضوعية وإلى التمكن من الشأن الدستوري لكنه بدا لدى كثيرين متشنجا ومتسرعا دون اطلاع دقيق على محتوى ومضامين فصوله وتوطئته عملا بمقولة "هذا على الحساب حتى أقرأ الكتاب"، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/07/03