«المكان المُبارك».. هكذا كانت تُسمّى مدينة سلقطة في غابر العصور مُستمدّة اسمها العربي من الأحرف اللاّتينيّة القديمة لكلمة «سلّكتوم»، ومن جمال شاطئها الخلاّب بأمواجه المتكسّرة على ضفاف رمليّة ذهبيّة، أو صخريّة «كريستاليّة» فتلوح في الأفق البعيد كلوحة فنيّة مُحكمة الخلق تأسر القلوب، وتُبهر العيون. «الشروق» – مكتب المهدية: ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/05