يستفيق الشارع التونسي في كل مرة على حادثة اعتداء على طفل كاغتصابه او قتله أو حرقه وغيرها من الصور الشنيعة. وتبقى الاحصائيات حول ذلك متفاوتة ومتغيرة وفي كل الاحوال لا يعكس دائما ارتفاع نسبة الاطفال الضحايا ارتفاع نسبة الجريمة من سنة الى اخرى او انتشارها في ولاية دون الاخرى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/10