«إننا لن نعلن أبدا أن بشار الأسد أو أية شخصية سياسية أخرى يجب أن تبقى (لتمثل السلطة في الحوار مع المعارضة)، وعلى الرغم من تقارب المواقف بين روسيا والغرب في الوقت الراهن، فمن الواضح أن جزءا كبيرا من سكان سوريا يؤيد الأسد...ليس هناك بديل لخطة عنان. وقد بدأ بإدراك ذلك شركاؤنا ومنهم الولاياتالمتحدة وبريطانيا ولذلك فإن موسكو لا تستبعد أن يصدر مجلس الأمن الدولي قرارا جديدا بشأن سوريا بعد أن يقدم رئيس بعثة المراقبين الدوليين في سوريا تقريرا نهائيا عن عمل البعثة».