الجريدة:أحمد أصدر 14 حزبا من بين الأحزاب المشاركة فى الحوار الوطني بيانا أقرت فيه جملة من الشروط أهمها أنه لا للعودة للحوار الوطني إلا اذا تمّ الاتفاق على شخصية توافقية لتولي منصبّ رئاسة الحكومة القادمة خلافا لعلي العريض . هذا إلى جانب إلغاء التنقيحات المدخلة على فصول النظام الداخلي للمجلس الوطني التأسيسي بشكل انقلابي من جهة ثانية حسب ما جاء في البيان.