قال عضو الهيئة التنفيذية لجبهة الخلاص الوطني جوهر بن مبارك، إن الانقلاب ودستوره لن يكونا نهاية الأزمة بل انتقال بالمقاومة الى مستوى التشبث بدستور 2014 ايوقونة الثورة"، وفق تعبيره ووأضاف قوله: "لن نعترف إلا بدستور 2014 دستورا شرعيا وحيدا لتونس ولشعبها " وأن "قيس سعيد سيواصل عزل نفسه والجبهة ستواصل رص الصفوف والدفع نحو تكتل وطني جامع وشامل ضد قيس سعيد تحت شعار وحدة وطنية ضد الهجمة الشعبوية، على حدّ تعبيره.