سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بقلم مرشد السماوي…سلاح مقاطعة كل انواع المواد المصنعة من طرف شركات صهيونية أو أخرى اجنبية مدعمة و مساندة من دول متورطة معهم أفضل من قوافل بحرية و برية غير مضمون وصولهم امنين لغزة
المتابع بدقة و اهتمام هذه الايام ما يحصل من مستجدات و تحولات جديدة سريعة بالساحتين الاجتماعية و السياسة العالمية و خاصة التحركات الغير مسبوقة في تنظيم قوافل بحرية و برية شارك فيها الاف من تونسيين و جزائريين خاصة رغم المخاطر و التهديدات المباشرة من طرف عصابات الكيان الصهيوني الذين يعربدون في الاراضي الفلسطينيةالمحتلة وينفذون عمليات وحشية ضد الابرياء العزل مخلفين بتصفياتهم العرقية والابادة الجماعية عشرات القتلى جلهم اطفال و مسنين ولا يبالون باي تحركات شعبية ومحاولات كسر الحصار على غزة سواء عبر رحلة بحرية تم فيها انزال من قوى الغذر والشر واعتقال من فيها في المياه الاقليمية العالمية. و تبقى الرحلة البرية عبر التي اطلق عليها رحلة الصمود وكسر الحصار التي تجاوزت الحدود التونسية الليلية المشتركة لقرابة الفي مشارك باعتبار الاشقاء الجزائرين الذين انظموا للقافلة. و يبقى السؤال المطروح هل سيصل جميعهم الى معبر رفح اذا ما تم الترخيص لهم التراب المصري لا اعقد شخصيا ذلك و أعتقد أنّ مقاطعة كل المواد و البضاعة المصنعة من طرف شركات اصولها لممولين صهاينة او مساندين لهم من دول اجنبية تمولهم وتواصل مساندتم افضل و أكثر نجاعة. اقول هذا خوفا على سلامة المشاركين في رحلتي التحدي و الصمود بشعور أخوي خالص و نوايا صادقة لمساندة قضية شعب شقيق تم التنكيل بابناءه و تصفيتهم بكل وحشية لما لا يقل عن 7 عقود من الزمن و لا مجال لتحقيق اهدافهم مهما طال الزمن و لا ضاع حق وراءة مطالب و الله اكبر و النصر لاخوتنا في فلسطين مهما طال الزمن. ….