قُتل ما لا يقل عن 181 صحفيًا وإعلاميًا فلسطينيًا، وأصيب عدد آخر، فيما لا يزال آخرون في عداد المفقودين منذ اندلاع الحرب على غزة. وأدان كل من الاتحاد الدولي للصحفيين ونقابة الصحفيين الفلسطينيين عمليات القتل والهجمات المستمرة ضد الصحفيين، ودعا الاتحاد إلى فتح تحقيق فوري في هذه الجرائم. وفي ظل هذه الظروف شديدة الخطورة، ذكّر الاتحاد الدولي للصحفيين الصحفيين الميدانيين بضرورة اتخاذ كافة إجراءات الحيطة، وارتداء معدات السلامة المهنية، وعدم التنقل دون أن تزودهم مؤسساتهم الإعلامية بجميع وسائل الحماية اللازمة لتغطية الأحداث، مؤكدًا أن "لا قصة إخبارية تساوي حياة الصحفي". تعليقات