أفاد اليوم، رجل الأعمال شفيق الجراية في تصريح على شمس أف أم أن العصابة التى كان يترأسها رجل الأعمال فتحي دمق وهو حاليا رهن الايقاف رفقة اثنين من أبنائه، كانت تخطّط لإغتياله رفقة بعض رجال الأعمال الآخرين إلى جانب إعلاميين وحقوقيين وسياسيين. و بيّن الجراية أن المستهدفين من طرف هذه العصابة هم قرابة ال40 شخصا على رأسهم جراية نفسه ،إلى جانب الإعلامي معز بن غربية وسفيان بن حميدة وشكري بالعيد والناطق الرسمي باسم حزب المسار سمير بالطيب إلى جانب سمية الغنوشي ابنة رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي والتى وقع اتهامها حسب أشرطة الفيديو التى تحصّل عليها شفيق الجراية من أحد الاشخاص ومدتها الزمنية 13 ساعة بأنها السبب الرئيسى فى توريد الخرفان الرومانية فى فترة عيد الاضحي لذا كان لا بد من تصفيتها جسديا قبل أن تصبح ” مثالا للطرابلسية الجدد” حسب ما تضمنته الأشرطة المصورة.