شهدت الايام الاخيرة تكاثر عدد المصابين بفيروس كورونا في صفوف اللاعبين وهو ما يطرح أكثر من سؤال حول مستقبل الموسم الجديد الذي ينتظر ان ينطلق يوم 24 اكتوبر القادم. فبعد اصابة 3 لاعبين من النجم و28 فردا من الأولمبي الباجي و17 عنصرا من مستقبل الرجيش و4 عناصر من الترجي وعنصرين من الافريقي، بات الحديث عن الخطوات التي ستتخذها الجامعة التونسية لكرة القدم والتي تلاحقها اتهامات خطيرة تتمثل في اصرارها عن لعب نهائي الكأس رغم علمها بوجود اصابات في صفوف الترجي. فهل ستقدم الجامعة مصلحة اللاعبين والفرق وتؤجل انطلاقة الموسم؟ ام انها ستواصل الهروب إلى الامام وستثبت مواعيد انطلاقة الموسم الجديد؟