لم تمنع الاجواء الصعبة والظروف العويصة التي عاشها النجم الساحلي في مدينة كوماسي الغانية عند ملاقاته لأشنتي كوتوكو من التفكير في بعض النواحي المستقبلية المهمة خاصة وان احد السماسرة المعروفين وهو مامادو لازم الفريق وظل مع رئيس الفرع هناك حتى ترك سبيل اخصائي العلاج الطبيعي أنيس بن عياد وقد حصل التركيز على الهداف «كوبينا يارو» الذي امضى الهدف الاول وكان مصدر خطر دائم على دفاع النجم طيلة اللقاء فضلا عن تألقه في كل المقابلات التي لعبها أشنتي ضد الهلال السوداني وشبيبة القبائل ومما اغرى على التفكير في انتداب هذا المهاجم صغر سنه وطاقاته البدنية والفنية الهائلة مثلما أكد ذلك مواطنه سيدات بوكاري... فهل يفعلها مامادو وسليم الدرويش ليعيدا السيناريو الحاصل منذ موسمين حينما تم جلب بوكاري؟