يبدو ان الضربات الموجعة التي وجهتها الحكومة لبعض الصفحات التكفيرية دفعت بالبعض من ادميناتها إلى القيام بمحاولات قرصنة لصفحتها الرسمية إذ يتم تمرير بين الفينة والأخرى أخبار لا علاقة لها بنشاط رئاسة الحكومة على غرار صفقات أسلحة او أخبار مخابرات .. وللوقوف على حقيقة ما يحدث اتصلنا برئاسة الحكومة فأفادنا مصدر منها انهم سجلوا محاولات لاقتحام الصفحة وقرصنتها وهم بصدد التصدي لها ومزيد تحصينها ودعا مصدرنا متابعي الصفحة ان ألا يعبتروا الا الاخبار الرسمية المتعلقة بالنشاط الحكومي وان ما عداها فهي محاولات قرصنة يتم التصدي إليها.