ألقى أصدقاء الفنان الجزائري، رشيد طه، صباح اليوم، النظرة الأخيرة عليه ، وكان من بين الحضور عدد كبير من الفنانين الفرنسيين. من جهة أخرى أعلنت دار نشر "بيليف" المتعاقدة مع الراحل، حسب "الخبر الجزائرية" أن المرحوم سيوارى الثرى يوم غد الجمعة بالجزائر العاصمة. وكان رشيد طه توفي ليلة الثلاثاء إلى الأربعاء ببيته بباريس متأثرا بسكتة قلبية عن عمر ناهز 59 سنة، ويعد المرحوم من بين الوجوه البارزة لأغنية الروك الفرنسية لسنوات الثمانينات، لكنه برز عالميا سنوات بعد ذلك بإعادته لأغنية الراحل دحماني الحراشي، "يا الرايح..".