علمت الصريح انه تم العثور على جثة آدمية من جنس الذكور مجهولة الهوية لطفل عمره 15 سنة ملقاة بحوض مياه بمنطقة الفضائلية في قبلاط والتابع لديوان الاراضي الدولية وباحالة الجثة على طبيب المستشفى الجهوي بمجاز الباب وحسب تقرير مصاحب تبين اأنه تعرض للاعتداء بالعنف والتنكيل بسبب وجود كدمات على مستوى وجهه وكامل بدنه وترجح مصادرنا ان يكون قد تعرض للمفاحشة في انتظار التحقيقات وتمت احالة الجثة على ذمة الطبيب الشرعي بمستشفى شارل نيكول بالعاصمة وتعهدت وحدات الحرس الوطني بمجاز الباب بالبحث في ملابسات الوفاة والمساعي حثيثة لالقاء القبض على الجناة .