طبعًا على حسابي آلاف من عبدة قيسون، وهم أحرار في اختيار ديانتهم وربهم، لكن أكثر ما يضحكني هو أن بعضهم يصبر ويصبر ويصبر، ثم ينفجر ليتهمني بشتى التهم دفاعًا عن قيسونهم... هي فرصة طيبة لطردهم من هذا الحساب الخاص، فلست شعبوية ولا أومن بضرورة الاستماع في بيتي الى من لا يجمعني به مشترك فكري وأخلاقي ونفسي... فبحيث، أنصحكم إما بعدم التعليق هنا (ويجيكم في الصبر)، أو بالرحيل إذا أزعجكم كلامي، أما من سيدعو الى الديانة القيسونية في صفحتي، فمصيره الطرد... ولكل منكم حساب يمكن ان يكتب فيه ما يشاء كما يشاء..."