تزامنت ضغوطات الإتحاد الدولي لكرة القدم على النادي الصفاقسي مع ضغوطات الجامعة التونسية ! كان على جامعة وديع الجريء أن تراعي ظروف هذه الجمعية العريقة وتؤجل ضغوطاتها ، لكن ما دام خماخم على رأس النادي الصفاقسي والجريء على رأس الجامعة فإن النيران ستبقى مضطرمة بين الطرفين.