لم يكن قرار راني خضيرة بعدم المشاركة مع المنتخب مفاجئا،وقد أكده مصدر جامعي للصريح اون لاين يوم نشرنا معلومة التخلي عن كوليبالي مقابل الاستنجاد بلاعب مونبيليي الياس السخيري بتاريخ 1 جانفي الفارط،وحسب مصدر جامعي للصريح فان راني خضيرة تعرض لضغط الى جانب أن شقيقه سامي خضيرة نصحه بالتريث وعدم التسرع،كما شدد مصدرنا على أن المنتخب أكبر من الجميع وشرف كبير لأي لاعب تونسي أن يدافع عن الراية الوطنية،لذلك تم غلق ملف راني خضيرة منذ بداية جانفي. هذا وقد حمل ذات المصدر المسؤولية للمستشار المكلف بملف اللاعبين المحترفين بالخارج نادر داود (قبل اقالته) وهو ماجعل رئيس الجامعة وديع الجريء يتكفل هو بنفسه بالمفاوضات المباشرة ونجح في كسب موافقة الياس السخيري وسيف الخاوي وقد تضم القائمة مفاجآت جديدة قبل غلقها في نهاية فيفري الجاري.