تضامن مع «اليعقوبي» و«الجوادي» لم يخطئ تعرض كما هو معلوم المراقب عاطف اليعقوبي إلى اعتداء سافر من قبل أحد المتفرجين خلال لقاء القوافل والنادي الصفاقسي نقل على إثره إلى المستشفى أين خضع للكشوفات الضرورية على صدره واتضح أن الإصابة لا تكتسي خطورة. وقد تضامنت هيئة القوافل مع المراقب وكانت حاضرة معه في المستشفى شأنها شأن رابطة قفصة. ولا يسعنا إلا التنديد بما تعرض له اليعقوبي من قبل فئة ضالة لا تمت للقوافل بصلة ونشيد بوقفة هيئة قفصة. كما لا بد من الإصداع بأن التشنج الذي عرفه اللقاء لم يكن له أي داع والحكم الدولي نصر الله الجوادي قام بواجبه على أحسن ما يرام ولم يظلم أحدا ولم يؤثر على النتيجة فلماذا هذا الانفعال؟ هل يعود «القرجي»؟ بعد إنهاء المكتب الجامعي لمهام علالة المالكي على رأس لجنة التحكيم بالرابطة الوطنية لكرة القدم النسائية يشاع أن صالح القرجي الذي سبق وأن أشرف على هذه اللجنة سيقع تعيينه من جديد لتعويض المالكي كما يشاع أيضا أن هناك نية لتعيينه كممثل للجنة التحكيم بالرابطة الوطنية المحترفة لكرة القدم. «يوسف السرايري» للقاءالنادي الصفاقسي والاتحاد المنستيري عيّنت لجنة التحكيم الحكم الدولي يوسف السرايري لإدارة لقاء النادي الصفاقسي والاتحاد المنستيري وهو لقاء مؤجل لحساب الجولة السابعة لبطولة الرابطة1 وسيساعده كل من محسن بن سالم والعربي المنصوري بينما سيكون فارس بوقشة الحكم الرابع ويدور هذا اللقاء يوم الأحد القادم بملعب المنزه. وارنر الحكمات يوم الإثنين تجري الحكمات والمساعدات يوم الإثنين على الساعة التاسعة صباحا الاختبار البدني (الوارنر) وسيقع اختيار 30 حكمة ومساعدة من الناجحات للمشاركة في ملتقى «الفوتورو» للحكمات الذي ينظمه الاتحاد الدولي بالزهراء من 17 إلى 21 ديسمبر الجاري. هل اعتزل «جراد»؟ منذ لقاء أمل حمام سوسة واتحاد بن قردان لم يقع تعيين الحكم عبدالله جراد ويبدو أن جراد قرر الاعتزال بعد أن لاحظ أنه الوحيد الذي تم تجميد نشاطه بسبب ضربة الجزاء المشكوك في صحتها التي أعلنها بينما آخرون أخطؤوا في الإعلان عن أكثر من ضربة جزاء ومع ذلك يقع تعيينهم باستمرار. «حسني» يدفع ثمن «حسني» دفع محمود حسني ثمن نشاط ابنه نعيم حيث رأى المكتب الجامعي أنه من غير المعقول أن ينشط محمود بالإدارة الوطنية للتحكيم وابنه يدير المقابلات كما يدفع نعيم ثمن نشاط والده بإدارة التحكيم بما أنه لم يقع تعيينه بالرابطة1 رغم مؤهلاته وتجاوزه من قدم بعده. إنها قراءات خاطئة من الجامعة ومن لجنة التحكيم.