بعد الكشف عنهما في فيفري 2016، اطلقت «سامسونغ تونس» الجوهرتين الجديدتين في عائلة «غالاكسي» وهما «غالاكسي آس 7» و«غالاكسي آس 7 أيدج» اللّذين سيكونان جاهزين حسب الطلب. وبإطلاقهما في السوق التونسية، تؤكد «سامسونغ تونس» على عزمها دعم وتقوية دورها كفاعل رئيسي في الواقع الاقتصادي والاجتماعي للبلاد التونسية. وعبر مساهمتها في M-dev بمساعدة وزارة تكنولوجيات الاتصال والاعلام الرقمي للحدّ من نسبة بطالة الشباب في تونس وبدفع المستهلك للمرور عبر المسار الرسمي لوضع حد للسوق الموازية. صدى لنمط حياة المستهلك ومع «غالاكسي آس 7» و«غالاكسي آس 7 ايدج»، المتلائمين مع خدمات ال4G)LTE)، تبحث «سامسونغ» بعد ان اصبح شعارها:« لا تطلبوا منا ما يمكننا فعله بهاتفنا، بل أطلبوا ما يمكن لهاتفنا ان يوفرّ لنا»، دائما على سدّ التباعد بين المستعمل والجهاز بهدف اعطاء معنى للتجربة التفاعلية مع منتوجاتها ، ولم يعد المستهلك هو الذي يبحث على التغيير بل ان التغيير في مختلف تفاصيله ودقته هو الذي سيقدّم للمستهلك. واليوم يتواجد «غالاكسي اس 7» و«غالاكسي اس 7 ايدج » بشكلهما الرقيقين الرائعين على ذمة الحرفاء حسب طلب مسبق في اللون الاسود او الذهبي او الفضي او الابيض. «سامسونغ تونس» تتصدى للتهريب والسوق الموازية وحرصت «سامسونغ تونس» على دعم مجهود الدولة في التصدي للتهريب والسوق الموازية ،ناهيك انها تعمل دائما على توفير جميع الحلول المطلوبة من قبل المؤسسات للمقاومة ضد السوق الموازية من ذلك: - مساعدة المؤسسات على تقديم منتوج « high quality for a low cost »يراعي المقدرة الشرائية للمستهلك. - طمأنة الحريف في ما يتعلق بمدة استثماره، لاسيما ان مدة ضمان عدد من منتوجات «سامسونغ» تصل حتى ال 10 سنوات. - تمكين المستهلك ضعيف الحال من فرصة الحصول على منتوج ذي قيمة وقد وضع قسم التسويق في سامسونغ سياسة تسويقية تشمل جميع الطبقات الاجتماعية. - توفير خدمة ما بعد البيع سريعة وناجعة. - تحسيس الحريف بحماية البيئة بتوفير تجهيزات أقل استهلاكا للطاقة. «M-DEV تونس» لاكتشاف خبرات تونسية وتظهر فلسفة «سامسونغ تونس» الجديدة كذلك في مشاركتها في برنامج «M-DEV Tunisia» ، الذي أطلقته وزارة تكنولوجيات الاتصال والاقتصاد الرقمي لتمكين كل شاب تونسي من الخبرات في مجال تطوير تطبيقات الهواتف والاجهزة الجوالة. ويكون التكوين عن بعد ومجانيا معترفا به ومطابقا لمعايير التدرّب الدولية مع شهادة شرفية دولية من جامعة ON CAMPUS الالمانية. وسيظل المترشحون في حالة متابعة وتأطير من قبل حوالي 50 مكونّا موزعين على 27 قاعة مجهزة في مختلف جهات الجمهورية. وفي ختام مرحلة التكوين، يتم اختيار افضل التطبيقات وتقديمها على المستوى الدولي. ويهدف هذا المشروع الى توفير قوة ضرورية في المعركة ضد البطالة وخلق مواطن الشغل والثروات ذات القيمة المضافة. كما يمثل فرصة لتطوير الموارد البشرية واستجلاب الكفاءات بهدف توفير خدمات جديدة. وهو بمثابة عمل استثماري وجب استغلاله بمساعدة الشباب لتقديم محتوى قيم في الفضاءات الوطنية والدولية. وبوصفها شريكا اساسيا، فإن «سامسونغ تونس» ملتزمة على ثلاثة محاور: أولا عبر «سبرنت سامسونغ» فرع «سامسونغ» التي تقدم جائزة لأفضل «أب فيديو» في كل ولاية وتكريم افضل المطورين للبرامج في كل ولايات الجمهورية. ومن جهة اخرى تعمل «سامسونغ» على اطلاق الM-Dev عبر «غالاكسي ستور» الموجود على كل الهواتف الذكية التابعة للعلامة ،بالاضافة الى «جائزة سامسونغ الكبرى» لأفضل تطبيقة-مواطنة على النطاق الوطني والتي ستفوز بمكافأة تصل الى 10000دينار. وفي هذا الاطار قال السيد «هو ليم» مدير عام «سامسونغ تونس» :«بالنسبة لسنة 2016 وجب ان نطلب ماذا بإمكان تكنولوجيات «سامسونغ» ان تقدم لكل واحد منا في تونس بالنسبة لحياتنا اليومية». وستكون هواتف سامسونغ الجديدة متوفّرة في الأسواق التونسيّة بداية من يوم 15 أفريل الجاري، وسيكون سعر «غالاكسي آس» في حدود 1899 دينارا، في حين سيبلغ سعر «غالاكسي آس 7 أيدج» 2199 دينارا. وقد أعلنت سامسونغ تونس أنّ كلّ طلب للحصول على أحد الهاتفين الجديدين من 1 إلى 15 أفريل سيتحصّل على جهاز GEAR VR كهديّة.