رشقة 1: تحت عنوان «وصلنا الطّش يا جماعة» تقاسمت عديد الصفحات الفايسبوكية التونسية خلال الساعات الأخيرة إصدارا يشير إلى تعرض الصفحة التونسية الشهيرة لمساندي المنتخب الوطني لكرة القدم إلى القرصنة من قبل قراصنة معلومات إسرائيليين. وأكد هذا الإصدار أنه تمت قرصنة صفحة «مساندي المنتخب الوطني التونسي» كرد على الهجمة التونسية على مواقع الكيان الصهيوني. وتضمن هذا الإصدار صورة للصفحة المذكورة بعد تعرضها للقرصنة تبدو عليها عبارات باللغة العبريّة. رشقة 2: تحت عنوان «دعاء الصباح» تناقلت بعض الصفحات الفايسبوكية إصدارا للمدونة ألفة الرياحي التي اقترن اسمها بقضية «شيراتون» وهي تقول من خلاله: «صباح الحرية والعزة والوطن. بمناسبة عيد الشهداء أسألك اللهم أن ترحم شهداء الماضي البعيد والمتوسط والقريب والحاضر والمستقبل. يا رب ارحم الحي قبل الميت وارحم شعب تونس وقه شر الفتن. وبجاه دم من ماتوا أحرارا في سبيل الوطن لا غيره، اللهم دمّر كل خائن منافق كذاب من تجار دين وتجار حريات واقصف كل ميليشي أعمى البصيرة واقطع رزق كل انتهازي جيعان وقص لسان كل سفساط رهدان وشل أيادي كل متحيّل فاسد وأصابع كل مرتزق الكتروني واشف كل مهبول كذبوا عليه فصدقهم فكذب على نفسه وصدق روحو... اللهم ارزقنا الصبر والقوة والعزة وامحق أعداء هذا الوطن وأعداء الحرية وأعداء التخيير من عبيد التسيير.. اللهم آمين». رشقة 3: نشرت السيدة نزيهة رجيبة «أم زياد» رئيسة جمعية «يقظة من أجل الديمقراطية والدولة الديمقراطية» تقول على صفحتها الفايسبوكية: «تتشرف جمعيّة يقظة من أجل الديمقراطيّة والدولة المدنيّة بدعوتكم إلى المشاركة في ورشة عمل تنظّمها بالتعاون مع منظّمة «الدعم الدولي للاعلام» (IMS)، حول سبل إرساء شراكة من أجل كسب التأييد لقضيّة حرّية الإعلام في تونس. يشارك في هذا اللقاء، الذي يلتئم يوم 16 أفريل 2013 بداية من الساعة التاسعة صباحا بنزل البلفدير بالعاصمة، عدد من الأكادميين والإعلاميين والمدافعين عن حرّية الإعلام وممثلون عن بعض المنظّمات الدوليّة الداعمة لحرية التعبير». رشقة 4: الصفحة الفايسبوكية الرسمية للرابطة الوطنية لحماية الثورة نشرت تقول: «النائب التجمعي ضمير المناعي المُنتدب من قبل «نداء التجمع» خلال ميركاتو التأسيسي، يبني مسكنا في أرض حديقة تعود إلى إقامة سكنية، الجيران الذين يتمتعون بالحديقة قالوا له أن هذه مخالفة قانونية فقال لهم بالحرف الواحد «أضربولي عالطيارة». حزبه لم يردعه طبعا، ووزارة الداخلية التي تعود إليها البلدية بالنظر لم تحرك ساكنا رغم تسلمها شكوى من جيران النائب الذي يمثل روح التجمع وممارساته».