نددت وسائل الإعلام الإسرائيلية على انتقاد مسلسل "فرقة ناجي عطاالله" الذي يقدمه الفنان الكبير عادل إمام خلال شهر رمضان الحالي وتدور فكرته حول سرقة بنك إسرائيلي، وركزت الإذاعة العامة الإسرائيلية بشكل خاص على عرض هجوم عدد من الفنانين المصريين على المسلسل. ونوهت الإذاعة أكثر من مرة إلى أن الفنانين المصريين اكتشفوا ان المسلسل مسروق من الفيلم الأمريكى الشهير "أوشن 11" الذى يدور حول تكوين فرقة لسرقة أحد البنوك، ومن بطولة جورج كلونى وبراد بيت وجوليا روبرتس، وذكرت الإذاعة ان السيناريست والمنتج مدحت العدل والأديب علاء الأسوانى والفنان عمرو واكد، انتقدوا المسلسل كثيراً وابدوا عدم اعجابهم به خاصة انه مسروق من الفيلم الشهير. واستشهدت الإذاعة بما قاله العدل بأن العمل أضاف تفاصيل عن إسرائيل لإبعاد تهمة الاقتباس والسرقة ولأسباب تسويقية وتشويقية أيضاً وان العمل بشكل عام يعاني من تجني الحوار ومن ضعف في مستوى الكتابة والإخراج. أما واكد فاقتبست منه الإذاعة أن عادل أمام لا يقدم أى ابتكار أو جديد ويخدع الجمهور بسرقة قصة فيلم عالمى، كما أنّه لم يقم بأى تغيير فى القصة وهذا أمر غير مقبول، وفقاً لما جاء بجريدة "اليوم السابع". وكان فريق عمل المسلسل قد فوجئ بموقع التلفزيون الإسرائيلي يعرض حلقات المسلسل منذ اليوم الاول لشهر رمضان الكريم، ليس هذا فقط بل مترجم الى اللغة العبرية ليصل لجميع الإسرائيليين حتى وان لم يكونوا يتحدثون باللغة العربية. وعلى الجانب الآخر اكتشف عدد من الدبلوماسيين المصريين عدة أخطاء في سيناريو المسلسل خاصة فيما يتعلق بدور عادل إمام كملحق إداري في السفارة المصرية بإسرائيل مؤكدين ان منصبه كملحق إداري فى السفارة لا يجعله يركب سيارة مرسيدس بسائق خاص مثل ما حدث في المسلسل، كما ان المسلسل يجعل عادل إمام متحكما في عدد من الامور السياسية بالسفارة وهذا غير صحيح لان الملحق الإداري يهتم فقط بالنواحى المالية والإدارية. المسلسل بطولة عادل إمام وأنوشكا وعمرو رمزى ومحمود البزاوى وأحمد السعدنى ومحمد إمام وأحمد تهامى ونضال شافعى، المسلسل من تأليف يوسف معاطى، وإخراج رامى إمام، وتدور احداثه حول ضابط مصري متقاعد يعمل كملحق إداري بالسفارة المصرية في تل أبيب، يتعرض لمشاكل لاعتراضه على الوحشية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، وتجمد إسرائيل أرصدته في أحد البنوك الإسرائيلية؛ فيعود إلى مصر ويتصل بخمسة من تلاميذه ويتفق معهم على القيام بإحدى المهمات ضد إسرائيل. شددت وسائل الإعلام الإسرائيلية على انتقاد مسلسل "فرقة ناجي عطاالله" الذي يقدمه الفنان الكبير عادل إمام خلال شهر رمضان الحالي وتدور فكرته حول سرقة بنك إسرائيلي، وركزت الإذاعة العامة الإسرائيلية بشكل خاص على عرض هجوم عدد من الفنانين المصريين على المسلسل. ونوهت الإذاعة أكثر من مرة إلى أن الفنانين المصريين اكتشفوا ان المسلسل مسروق من الفيلم الأمريكى الشهير "أوشن 11" الذى يدور حول تكوين فرقة لسرقة أحد البنوك، ومن بطولة جورج كلونى وبراد بيت وجوليا روبرتس، وذكرت الإذاعة ان السيناريست والمنتج مدحت العدل والأديب علاء الأسوانى والفنان عمرو واكد، انتقدوا المسلسل كثيراً وابدوا عدم اعجابهم به خاصة انه مسروق من الفيلم الشهير. واستشهدت الإذاعة بما قاله العدل بأن العمل أضاف تفاصيل عن إسرائيل لإبعاد تهمة الاقتباس والسرقة ولأسباب تسويقية وتشويقية أيضاً وان العمل بشكل عام يعاني من تجني الحوار ومن ضعف في مستوى الكتابة والإخراج. أما واكد فاقتبست منه الإذاعة أن عادل أمام لا يقدم أى ابتكار أو جديد ويخدع الجمهور بسرقة قصة فيلم عالمى، كما أنّه لم يقم بأى تغيير فى القصة وهذا أمر غير مقبول، وفقاً لما جاء بجريدة "اليوم السابع". وكان فريق عمل المسلسل قد فوجئ بموقع التلفزيون الإسرائيلي يعرض حلقات المسلسل منذ اليوم الاول لشهر رمضان الكريم، ليس هذا فقط بل مترجم الى اللغة العبرية ليصل لجميع الإسرائيليين حتى وان لم يكونوا يتحدثون باللغة العربية. وعلى الجانب الآخر اكتشف عدد من الدبلوماسيين المصريين عدة أخطاء في سيناريو المسلسل خاصة فيما يتعلق بدور عادل إمام كملحق إداري في السفارة المصرية بإسرائيل مؤكدين ان منصبه كملحق إداري فى السفارة لا يجعله يركب سيارة مرسيدس بسائق خاص مثل ما حدث في المسلسل، كما ان المسلسل يجعل عادل إمام متحكما في عدد من الامور السياسية بالسفارة وهذا غير صحيح لان الملحق الإداري يهتم فقط بالنواحى المالية والإدارية. المسلسل بطولة عادل إمام وأنوشكا وعمرو رمزى ومحمود البزاوى وأحمد السعدنى ومحمد إمام وأحمد تهامى ونضال شافعى، المسلسل من تأليف يوسف معاطى، وإخراج رامى إمام، وتدور احداثه حول ضابط مصري متقاعد يعمل كملحق إداري بالسفارة المصرية في تل أبيب، يتعرض لمشاكل لاعتراضه على الوحشية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، وتجمد إسرائيل أرصدته في أحد البنوك الإسرائيلية؛ فيعود إلى مصر ويتصل بخمسة من تلاميذه ويتفق معهم على القيام بإحدى المهمات ضد إسرائيل.
