شنت بعض صفحات التواصل الاجتماعي المحسوبة على التجمعيين هجوما على مالك قناة التونسية سامي الفهري بسبب ما وصفوه تغييرا في الخط التحرير للقناة الذي أصبح قريبا من الاسلاميين حسب رأيهم بعد ان دعموه من قبل تحت شعار" Free Sami". وتحت حملة " أبو سمسم الفهري" وصفت تلك الصفحات مالك القناة بانه أصبح متطرفا بولائه للإسلاميين حسب تعبيرهم.