تنظم جامعة المنستير من 20 الى 22 اكتوبر 2010 الايام المغاربية الاوروبية السابعة حول المعادن واستعمالاتها في الالات واللواقط. ومن المنتظر ان تقدم على هامش هذه الايام التي تحتضنها مدينة طبرقة دروس حول المجسات الميكروسكوبية الكيميائية والمجسات البيولوجية والانظمة الميكروسكوبية من 18 الى 19 من نفس الشهر. ميكربيولوجيا دعت الشركة التونسية للميكروبيولوجيا كافة الطلبة والباحثين في مجال البيولوجيا الى تقديم مساهماتهم في الايام العلمية السادسة التي تنضمها حول الميكروبيولوجيا من 22 الى 24 اكتوبر 2010 بالحمامات وقد حدد يوم 10 سبتمبر كآخر أجل لتقديم ملخصات المشاركات. نقل الاعضاء من المنتظر ان تحتضن بلادنا للمرّة الثانية مؤتمر جمعية الشرق الأوسط لنقل الأعضاء. وسيدور المؤتمر الثاني عشر للجمعية من 18 الى 21 اكتوبر 2010 بحضور عدد من ابرز الخبراء العالميين في مجال نقل وزرع الاعضاء، كما سيكون متبوعا بمسابقة لنقل الاعضاء (في شكل لعبة) من 21 الى 24 اكتوبر 2010. ترسيم عن بعد مجاني يعلم قصر العلوم بالمنستير كافة الطلبة انه وضع على ذمتهم خدمة الترسيم الجامعي عن بعد بفضاء القصر، وذلك ابتداء من 1 أوت 2010 الى غاية غلق باب الترسيم. شهادة فعلية من تعليم افتراضي أعلنت الجامعة الافتراضية أنها تضع على ذمة المتحصلين على شهادة الباكالوريا تكوينا عن بعد وفقا للزمن والنسق الذي يحدده الطالب يمكنه بعد ذلك من الحصول على الشهادة الاجازة المطبقة في ادارة الأعمال ولمزيد التفاصيل يمكن زيارة الموقع الالكتروني. (www.uvt.rnu.tn) ترسيم في شهادة الماجستير فتحت كلية العلوم بتونس باب الترشح للتسجيل في ماجستير البحث بالنسبة للسنة الجامعية 2010 2011 في اختصاصات الرياضات والاعلامية والفيزياء والكيمياء وعلوم الحياة وعلوم الأرض اضافة الى الماجستير المهني في الجيوماتيك وقد حدد يوم 20 أوت كآخر أجل لتقديم الترشحات. كما فتح المعهد العالي لإدارة المؤسسات بقفصة باب الترشح للتسجيل بشهادة الماجستير المهني في بعث وادارة المؤسسات الصغرى والمتوسطة بالنسبة للسنة الجامعية 2010 2011 على ان تقدم الترشحات في أجل أقصاه يوم 26 اوت 2010. رسائل وتجاهل قام المكتب التنفيذي للاتحاد العام لطلبة تونس بإرسال عدد من الرسائل الى الاحزاب والمنظمات الوطنية شرح فيها ما أسماه »انتهاكات ومظالم« في حق المنظمة داعيا هذه القوى الى دعمه في الحفاظ على وجود المنظمة وصدّ الهجمة التي تستهدفها. جامعتنا مقفرة أقفرت الكليات والمعاهد العليا من الطلبة ومن النشاط حيث لا تكاد تحتضن سوى العمل الاداري الرتيب الذي زاد شهر رمضان الكريم في ثقل حركته وبطء معاملاته، والغريب في الامر هو الغياب التام لكل نشاط أكاديمي وعلمي وثقافي، واذ كان من المفهوم ان تتوقف الدروس بسبب العطلة التي يحتاجها الجميع فإن توقف النشاط العلمي والمعرفي وحتى الجمعياتي يبقى غير مفهوم على الاطلاق، فما ضر لو وقعت الاستفادة من الليالي الرمضانية في مناقشة الأطروحات ربحا للوقت؟ وما ضرّ لو نشطت النوادي الثقافية وأسست لعمل ثقافي يخرج الجامعة من سكوتها؟ وما ضرّ لو أستغلت الفضاءات الواسعة لاحتضان أجزاء من التظاهرات الثقافية الكبرى كمهرجان المدينة مثلا؟ هذه بعض أمثلة من أنشطة يمكن لجامعاتنا ان تحتضنها وأن تؤسس من خلالها لعمل مفيد يحرك الحماس ويدفع ارادة الفعل لدى شبابنا الطلابي وينقل الجامعة من فضاء للتلقين الى فضاء للخلق والابداع والحراك.