سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مواصلة الارتقاء بالمكاسب الاتماعية وتكريس خياراتنا في تحقيق التقدم والمناعة الرئيس بن علي يوجه برقية تهنئة الى الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل بمناسبة إحياء ذكرى تأسيس الاتحاد
بمناسبة إحياء ذكرى تأسيس الاتحاد العام التونسي للشغل، وجه الرئيس زين العابدين بن علي الى الأخ عبد السلام جراد الأمين العام للاتحاد برقية تهنئة في ما يلي نصها: «يطيب لي بمناسبة الذكرى الواحد والستين لتأسيس الاتحاد العام التونسي للشغل أن أعرب لكم ولاعضاء المكتب التنفيذي وكافة المنخرطين بالاتحاد عن خالص التهاني وأطيب التمنيات. وإذ نستحضر مجددا بهذه المناسبة تاريخ هذه المنظمة الوطنية العتيدة فإننا نعرب عن تقديرنا لما تتميز به من حس وطني عميق وتعلق بقيم الحوار والوفاق وهو ما ساعد على إرساء علاقات متطورة بين الأطراف وبوأ بلادنا مكانة متقدمة في مجال الحوار والتفاوض الاجتماعي حققنا بفضلها مزيد المكاسب للشغالين وارتقينا بظروف العمل ودعمنا مقومات المناخ الاجتماعي السليم بما ساهم في دفع مسيرة التنمية وعزز قدرة بلادنا على رفع التحديات التي تطرحها التحولات المتسارعة في العالم. ونحن واثقون بأن المثابرة على هذا النهج في كنف الالتزام بالخيارات الوطنية الكبرى وصدق العزم على كسب رهانات المرحلة سيمكننا من مواصلة الارتقاء بالمكاسب الاجتماعية وتكريس خياراتنا في تحقيق التقدم لشعبنا والمناعة لوطننا. وفقنا الله لما فيه خير بلادنا وتقدمها. وكل عام والشغالون والاتحاد العام التونسي للشغل بخير وكل عام وتونس بخير». الرئيس بن علي يوجه برقية تهنئة الى الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل بمناسبة إحياء ذكرى تأسيس الاتحاد مواصلة الارتقاء بالمكاسب الاجتماعية وتكريس خياراتنا في تحقيق التقدم والمناعة بمناسبة إحياء ذكرى تأسيس الاتحاد العام التونسي للشغل، وجه الرئيس زين العابدين بن علي الى الأخ عبد السلام جراد الأمين العام للاتحاد برقية تهنئة في ما يلي نصها: «يطيب لي بمناسبة الذكرى الواحد والستين لتأسيس الاتحاد العام التونسي للشغل أن أعرب لكم ولاعضاء المكتب التنفيذي وكافة المنخرطين بالاتحاد عن خالص التهاني وأطيب التمنيات. وإذ نستحضر مجددا بهذه المناسبة تاريخ هذه المنظمة الوطنية العتيدة فإننا نعرب عن تقديرنا لما تتميز به من حس وطني عميق وتعلق بقيم الحوار والوفاق وهو ما ساعد على إرساء علاقات متطورة بين الأطراف وبوأ بلادنا مكانة متقدمة في مجال الحوار والتفاوض الاجتماعي حققنا بفضلها مزيد المكاسب للشغالين وارتقينا بظروف العمل ودعمنا مقومات المناخ الاجتماعي السليم بما ساهم في دفع مسيرة التنمية وعزز قدرة بلادنا على رفع التحديات التي تطرحها التحولات المتسارعة في العالم. ونحن واثقون بأن المثابرة على هذا النهج في كنف الالتزام بالخيارات الوطنية الكبرى وصدق العزم على كسب رهانات المرحلة سيمكننا من مواصلة الارتقاء بالمكاسب الاجتماعية وتكريس خياراتنا في تحقيق التقدم لشعبنا والمناعة لوطننا. وفقنا الله لما فيه خير بلادنا وتقدمها. وكل عام والشغالون والاتحاد العام التونسي للشغل بخير وكل عام وتونس بخير».