العلاقة ظلّت متوتّرة، باردة غير واضحة بين مراد الدعمي وهشام يراط على امتداد هذه العشرية من الزمن ولئن ظلّ كل واحد منها «يجامل الثاني» فبسبب العلاقة التي تجمعهما برشيد بن خديجة (!) فالذي حصل في الأيّام الأخيرة انّ علاقة مراد الدعمي برشيد بن خديجة دخلت قانون الحرب الباردة لذلك ظلّ رشيد يسعى «للتشنيج» أعصاب مراد الدعمي من خلال أحاديثه الجانبية مع يراط هذه الأيّام عادت الأعصاب لتتشنّج خاصة وأنّ الدعمي أعلن أنّه لن يقترح أكثر من اسم في كل رابطة وهو كلام أغضب يراط الذي يريد أن يدعّم ابنه هيثم لكن يبدو أنّ الدعمي قال «لا»! ممّا أحرج عبد السلام شمام وكذلك الحبيب ناني نعم كل هذا أفقد يراط صوابه ليخرج عن النص (؟).