بعد قرارات رئيس الجمهورية قيس سعيد في 25 جويلية 2021، بتجميد مجلس نواب الشعب وحل حكومة هشام المشيشي، عادت الأنظار العالمية تصوب نحو تونس بين رافض ومساند لهذه الإجراءات وبين منحاز إلى جهة دون أخرى. أمّا على المستوى المحلي فكان للمجتمع المدني آراء مختلفة بين رافض للمنظومة الحاكمة برمتها وبين مساند للرئيس على حساب مجلس النواب وحركة النهضة، وفي الفيديو التالي رصد لمختلف هذه الاراء: