فضاء الكنيسة الذي إنطلقت فيه الاشغال منذ ايام بوتيرة سريعة جدا وتم هدم مقر مصلحة الحالة المدنيّة وتسييج المكان لتهيئة الفضاء ورغم كل هذه الاشغال فإن محطة التاكسيات الموجودة بجانب المعهد الفني وامام الكنيسة والخاصة بطريق المطار وقابس تواصل تواجدها … بمجرد الإنتهاء بالاشغال من المفروض ان يتم التخلص من هذه المحطة لانها حتما ستفسد المنظر العام وليس محطة التاكسيات وحدها هي التي تعكر الجو فحديقة داكار بهيئتها الحالية لا يمكن ان تكون وجها مشرقا لصفاقس عاصمة الثقافة العربية وكذلك ساحة الشهداء وهما يفتحان مباشرة على الكنيسة او المكتبة الرقمية المستقبليّة فهل فكّرت هيئة الحدث وبلدية صفاقس في كل هذه الإشكالات ؟