والآن يزينا من تركيا…الشعب التركي قرر مصيره واختار طريقه احببتم او كرهتم…لا تحاولوا إعطاء دروس لدولة توجد ضمن أول 20 قوة إقتصادية في العالم…ديمقراطيتها ليست في المهد بل في النضج…سياحتها تنافس الكبار في العالم…نسبة نموها تضاهي الأفضل في العالم…ولها شعب عظيم يقرر مصيره بنفسه ولا ينتظر التعليمات والدروس… فطبقوا دروسكم على هذه البلاد…التي نسبة نموها صفر…واقتصادها يهدده الإفلاس…وسياحتها تتوسل السياح…وميزانيتها تتسول القروض…وشعبها يخرب وضعها بالتكركير والاضرابات والانتهازية والانانية…وسياسييها غارقون في الرداءة… ثم نعطي دروسا لغيرنا من الناجحين…ونتحدث عن الوضع التركي أكثر من الأتراك ونتعارك وننقسم من أجله !!! خير المصلحين من بدؤوا بأنفسهم…!