بحضور عدد قليل من عائلته ورئيس الحكومة ورئيس الدولة بالنيابة تم دفن الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي بمقبرة الجلاز في العاصمة. وعرف مسار الجنازة من قصر قرطاج إلى المقبرة حضورا كبيرا للشعب التونسي الذي لم يتردد في توديع الرئيس وإلقاء النظرة الأخيرة عليه.