أشجار النخيل التي قامت البلديّات بغرسها على طول الطرقات أصبحت تمثّل تهديدا على سلامة المترجّلين وخاصّة الاطفال وفاقدي البصر وكبار السنّ الذين يخرجون فجرا لأداء صلاة الصبح فهي تعترضهم وتفعل فعلها فيهم بحكم الاشواك البارزة والتي لم تتعهدها البلديّات بالتشذيب والقصّ والزبيرة رغم النداءات العديدة التي وجّهوها للبلديّة ولعل الطريف أن احد المواطنين من متساكني طريف الأفران هدّد بحرقها في صورة تواصل تجاهل البلديّة لمطالبهم وتواصل معاناتهم مع الأشواك كما هو الشان للمناطق الاخرى التي إبتلاها الله بالنخيل المهمل الذي يغلق الطريق ويجمع الاوساخ والزواحف كما تبيّنه الصورة المرافقة