الرياح التي هبّت مؤخّرا على عاصمة الجنوب حملت كمية كبيرة من الاعشاب الشوكيّة ورمتها في الطريق العام وعوض ان يقع جمعها وتخليص المدينة منها تم ركنها تحت سور صفاقس من الجهة الغربيّة وكأنها دعوة لحرقها وبالتالي إضافة سواد آخر لهذا السور المهضوم الجانب .. وقد أضاف لها بعض المارّة عديد الاكياس البلاستيكيّة الملآنة بالفواضل المنزليّة لتصبح مصبّا جديدا قد يصعب التخلص منه