تمكنت وحدات الحرس الوطني برمادة من الكشف عن شبكة تونسية ليبية متورطة في تزوير العملة الليبية القديمة و تحويلها إلى العملة الأوروبية "اليورو." كما تم أيضا نقلا عن "موزاييك أف أم" ايقاف تونسي وليبيين اثنين و ذلك بعد عثور وحدات الديوانة بمعبر ذهيبة وازن على كمية كبيرة من العملة الليبية القديمة أثناء تفتيش سيارة ليبية، فتم حجزها و إحالة الليبيين الذين كانا على متنها إلى وحدات الحرس برمادة. وقد اعترف الليبيان بتورط تونسي أصيل قابس في الشبكة.