نزل الخبر كالصاعقة على محبي صباح فخري في سوريا و خارج سوريا وفي تونس و في ليبيا وفي اليمن وفي عمان وفي المغرب الأقصى ومصر والجزائر والجزيرة العربية و الخليج والحجاز وأوروبا و الأمريكتين والعملاقين الديمغرافيتين .... كل العالم حزين .. لقد مات المطرب.. لقد مات المنشد ... لقد مات صاحب الحنجرة الذهبية ... لقد مات صباح فخري ... سيفتقده العالم .. قد يناديه '' إبعثلي جواب''... و قد يرد له أنت سلطان الملاح عله يعود أو يرجع حتى بموال صغير ليعيد إلينا الحياة التي كان يحبها لنا. صباح فخري عشقه العالم..لكن في ركن صغير لن العالم .. تحديدا في تونس كانت أعظم حفلاته وأعظم سلطناته. نحمد الله أنه هناك تسجيلات نادرة : تسجيل في تونس سنة 1973 وآخر سنة 1976 ويظهر فيها صباح فخري في قمة السلطنة. وهناك تسجيل آخر سنة 1995 وآخر سنة 2010.