قال رئيس جهاز الشرطة الأوروبية إن نحو 5000 من مواطني الاتحاد الأوروبي انضموا إلى صفوف المتطرفين، وأغلبهم من الشباب. وأضاف المتحدث أنه بإمكان هؤلاء العودة إلى البلاد وتكون لديهم النية أو القدرة على شن هجمات كالتي شهدناها في باريس، داعيا إلى مراقبة أكبر لاستخدام المجموعات الجهادية لشبكات التواصل الاجتماعي. وأشار إلى ضرورة أن تكون هناك علاقة أوثق وأفضل بين أجهزة تطبيق القانون وشركات التكنولوجيا.