يبدو ان صحفية قناة الجزيرة خديجة بن قنة بدات تدفع ثمن تاييدها للثورات العربية ووقوفها في صف الشعوب ، فبعد التهديدات والتحذيرات انتقلت الهجمة الى انتحال صفحة باسم الصحفية الجزائرية ونشر مواد تمجد هتلر والنازية ، ويعتقد ان تكون المخابرات السورية او بعض المؤيدين لحكم بشار خلف العملية ، وقد انتشر هذا الادعاء بشكل كبير وتناقلته العديد من المواقع الانجليزية والفرنسية والاسبانية والعديد من وسائل الاعلام ، وقد تنصلت بن قنة من هذه الصفحة وهاتفت ادارة الفيسبوك لالغاء الحسابات الوهمية المنتحلة لاسمها.