نَذَرْتُ قَلْبِي نَذَرْتُ قلبي وَعْدًا لن أسترِدَّهْ خُذيه فإنّي لست ناكثا ودَّهْ مهما رجوتِ أو أنّكِ ناشدتِ لا ، و لن تستطيعي الآن رَدَّهْ شَرَفُ الفؤاد في جمِّ الوفاء و على الإِباء قد أَبْرَم عَهدَهْ جريحٌ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/04/30