"لعنة الكردونة" في هذه المرة لم يكن الرئيس مخطئا.. لقد ادرك أن هذا الشعب بالفعل هو شعب تحركه "الكردونة" انجز انتخابات "الكردونة" فأتى بنواب حصل اغلبهم على مقاعدهم بالكردونة ..وكل من ترونهم يصولون ويجولون جاءت بهم الكردونة... حتى اطفال باب سعدون سلموا إلى أهاليهم في "كردونة" ..كلهم جاثمون على الرقاب بالكردونة فقط الرئيس الذي قال صراحة لا املك برنامجا اراد ان يضيف إلى "الكردونة "عظمة عربي"...وعلى قدر كسائه المعرفي مدٌ رجل الكردونة