إثر العثور على جثة إمرأة يوم 18 جانفي 2014 داخل شقتها تحمل آثار عنف مستوى الوجه، وفتح تحقيق في الغرض تمكنت الفرق الامنية التابعة لمنطقة الأمن بقرطاج في وقت وجيز من حصر الشبهة في ابن شقيقتها الذي تم ايقافه وسماعه معترفا بما نسب إليه من تهم وأرجع ذلك لرفض الهالكة تمكينه من مفاتيح سيارتها قصد التحول على متنها إلى جهة قمرت لقضاء سهرة رفقة أصدقائه حيث تعمّد خنقها بواسطة وشاح كانت ترتديه، وقد تمّ الاحتفاظ بالمظنون فيه لإحالته على العدالة من أجل تهمة القتل العمد..