أثبتت العديد من الدراسات أن للمنشطات الجنسية الكيمياوية أضرارا جانبية، على سبيل المثال، الفياغرا قد تؤدي إلى درجات متفاوتة من العمى، و هناك غلال طبيعيه بديله نقبل عليها حتى دون معرفة فوائدها في هذا الجانب منها : الفراولو يحتوي الفراولو على كميات عالية من الزنك في بذورها، ومعروف أنه يحافظ على التستستيرون وهوالعنصر الأساسي في إنتاج الحيوانات المنوية، كما يساعد في تسريع تجهيز وتهيئة جسم المرأة لممارسة الجنس. البلح يعتبر البلح من أكثر الثمار تغذية للبدن فهو مقو للعضلات والأعصاب ومؤخر لمظاهر الشيخوخة، حيث يحتوي على كمية كبيرة من الفسفور والفيتامينات، ويعدّ أيضًا مقويا للكبد ويزيد من القدرة على المعاشرة الجنسية. الأفوكادو الأفوكادو من الفواكه الغنية جدًا بالمعادن والدهون المفيدة للقلب، وبالتالي يساعد على القدرة الجنسية، كما يرفع حرارة الجسم ويحفز الأعضاء مما يقوي الرغبة. العنب منشط جنسي طبيعي حيث ينقّي الدم من الرواسب الضارة ويزيد من كفاءة الأعصاب في نقل الرسائل والاستجابة للمؤثرات، بالإضافة إلى أنه يساعد الشخص على الثبات النفسي والتخلص من القلق والمخاوف التي تفسد العملية الجنسية. الرمان يساعد الرمان على علاج العجز الجنسي عند الرجال فضلًا عن فعاليته في الوقاية من أمراض القلب والسرطان، وذلك لأنه يحتوي على مواد مضادة للأكسدة. البرتقال مصدر أساسي لفيتامين «C»، وكشفت الدراسات ان مستوى كفاءة الحيوانات المنوية ينخفض لدى كل من لا يتناول فيتامين Cبكميات كافية بينما يرتفع عدد وتزيد حركة الحيوانات المنوية لدى الذين يتناولونه بشكل جيد وبالنسبة للمرأة فهو يزيد من مناعتها وقدرة البويضة على استقبال الحيوانات المنوية. الدلاع تمتلك مكونات الدلاع نفس تأثير أقراص الفياغرا التي يستخدمها الرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب وربما تحفزهم على ممارسة الجنس، فتناول شطيرتين من الدلاع تعادل قرص فياغرا. الأناناس أظهرت دراسة علمية أن الأناناس ينشط القدرات الجنسية عند الرجال، لأنه يحتوي على كمية كبيرة من السكريات والفيتامينات والبروتينات التي تساعد في هضم أثقل الأغذية على المعدة، وذلك نتيجة احتوائه على مادة «البروميلين». الموز يساعد الموز على الاسترخاء البدني والمِعَوي وهذا يزيد من تركيز الرجل عند ممارسة الجنس، كذلك تكمن فائدة الموز في احتوائه على ألياف تساعد في إشباع المعدة بكمية قليلة من الطعام دون أن يسبب أي تخمة، فيمنح الجهاز العصبي فرصة للتحفز.
